كان جوني جنس عرب ذا كيد متحمسًا لتمكنه من الذهاب إلى مسبح صديقه في فترة ما بعد الظهر ، لكنه يركز الآن على جبهة مورو الإسلامية للتحرير الخاصة بصديقه ، كيتلين بيل المذهلة. نظرًا لأن صديق جوني لم يعد في المنزل بعد ، فإن كيتلين تُظهر لجوني أين يمكنه ارتداء ملابس السباحة الخاصة به وتتركه بمفرده. يتبادل جوني ، يجد جوني سراويل أمه الساخنة ويقرر شمها. بالطبع ستقبض عليه كيتلين. قد يكون غاضبًا ، لكن نظرًا لأنه هو نفسه غريب الأطوار بالفعل ، فإنه يسأل جوني عما إذا كان بإمكانه شم ملابسه الداخلية أيضًا! ومثل هذا ، فإن الطاولة مغطاة للهرع والداعر!